دراما وفن

مشهد وفاة كندا حنا بعد قبلتها مع عبد المنعم عمايري يحدث ضجة كبيرة

تداولت العديد من الصفحات والمواقع الفنية صوراً للفنانة السورية كندا حنا، وهي مضرجة بدمائها بعد مشهدها الجريئ مع عبد المنعم عمايري.

وعنونت بعض الصفحات على الصور بعبارة: “مقـ.ـتل الفنانة كندا حنا بعد مشاهدها الجريئة مع الفنان عبد المنعم عمايري”.

وظهرت كندا في الصور وهي مستلقية على الأرض والد ماء تعبي ملابسها.

وذكرت أن كندا حنا قد قتـ.ـلت في منزلها على يد زوجها المخرج ناجي طعمة، متأثراً بالحملة التي تعرض لها بعد عرض المشهد.

إلا أن الحقيقة والتي يعرفها جميع مشاهدي برمو الفيلم، أن الصور تعود إلى الفيلم ذاته “الإفطار الأخير”.

حيث ذهبت رندة الشخصية التي تؤديها حنا، إلى المطبخ بالتزامن مع سقوط قذيفة هاون بالمطبخ.

ويأتي هذا المشهد عقب مشاهدها الجرئية رفقة زوجها سامي التي يؤدي دوره “عبد المنعم عمايري”.

ومن هنا يستمد الفيلم اسمه، إذ أن رندة وسامي كانا جالسين على طاولة الفطور قبل مقتلها ليكون “الإفطار الأخير”.

ضجة كبيرة أحدثتها مشاهد كندا وعبد المنعم، والتي وصفت بأنها خادشة للحياء وغير مقبولة.

وظهر الثنائي في مشاهد البرومو وهما يتبالان القبلات الحميمية، إضافة لمشهد آخر في السرير.

المشاهد التي تم تداولها على العديد من الصفحات والمواقع الفنية كالنار في الهشيم لاقت ردود أفعال غاضبة.

وعبر المعلقون عن غضبهم الشديد من اتجاه الفنانين السوريين والقائمين على الأعمال لرفع سوية المشاهد الجريئة فيها.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى