الفنانون المؤيدون للثورة السورية ضد بشار الأسد
بعد حوالي 14 عامًا من اندلاع الثورة السورية، انتهت حقبة نظام بشار الأسد بانتصار الثورة، وبدأ الجمهور بالبحث عن الفنانين الذين دعموا الثورة السورية.
مع انطلاق الثورة عام 2011، ركز السوريون، اهتمامهم على الوسط الفني، وخاصة الفنانين والممثلين العاملين في مجال الدراما.
سرعان ما بدأت عملية الاصطفاف، حيث قرر عدد قليل من الفنانين السوريين الوقوف إلى جانب الثورة، بينما انحازت فئة أخرى إلى صف النظام ودافعت عنه.
في هذا التقرير الذي أعده فريق منصة “تريند” الفنية، نسلط الضوء على أسماء الفنانين الذين أعلنوا دعمهم للثورة السورية:
جمال سليمان
ممثل سوري بارز وأحد أشهر نجوم الدراما العربية، أعلن تأييده للثورة السورية منذ بدايتها عام 2011، داعمًا مطالب الشعب بالحرية والديمقراطية.
غادر سوريا نتيجة مواقفه السياسية وأصبح ناشطًا في الدفاع عن القضية السورية عبر المنابر الإعلامية.
محمد آل رشي
ممثل سوري مخضرم، اتخذ موقفًا مؤيدًا للثورة السورية منذ انطلاقتها، معبرًا عن دعمه لتطلعات الشعب في الحرية.
غادر سوريا بسبب ضغوط النظام واستمر في دعم الثورة من الخارج.
عبد الحكيم قطيفان
ممثل سوري قدير، اشتهر بمواقفه الثابتة المؤيدة للثورة السورية منذ بدايتها، واعتبر الفن وسيلة للدفاع عن حقوق الشعب السوري.
غادر البلاد بسبب مواقفه السياسية وواصل دعمه للثورة من الخارج.
أصالة نصري
مغنية سورية شهيرة، أعلنت دعمها للثورة السورية منذ بدايتها، معبرة عن تضامنها مع معاناة الشعب السوري.
واجهت حملات انتقاد من مؤيدي نظام بشار الأسد المخلوع، لكنها بقيت وفية لموقفها.
فارس الحلو
ممثل سوري بارز، انحاز للثورة السورية منذ بدايتها وأعلن رفضه لسياسات النظام. غادر سوريا بسبب مواقفه السياسية وشارك في أعمال فنية وإنسانية لدعم القضية السورية.
جهاد عبدو
ممثل سوري موهوب، أيّد الثورة السورية منذ بدايتها، مما دفعه لمغادرة البلاد بعد تعرضه لضغوط النظام.
استقر في الخارج وواصل العمل الفني مع التركيز على دعم قضايا اللاجئين السوريين.
مازن الناطور
ممثل سوري معروف، أعلن تأييده للثورة السورية منذ انطلاقتها، مؤكدًا على حق الشعب السوري في الحرية والكرامة. غادر البلاد واستمر في دعم الثورة من الخارج.
ماهر صليبي
ممثل ومخرج سوري، انحاز للثورة السورية منذ بدايتها، معبرًا عن رفضه للنظام وممارساته. غادر سوريا واستمر في دعم الثورة من خلال أعماله الفنية ومواقفه الإنسانية.
يارا صبري
ممثلة سورية متميزة، أعلنت دعمها للثورة السورية ووقفت إلى جانب المعتقلين وعائلاتهم، مما جعلها واحدة من أبرز الأصوات الفنية المؤيدة للثورة.
غادرت سوريا نتيجة مواقفها واستمرت في نشاطها الحقوقي.
جلال الطويل
ممثل ومخرج سوري، أعلن تأييده للثورة السورية منذ انطلاقتها، وشارك في المظاهرات الشعبية. تعرض لتهديدات من النظام، مما اضطره لمغادرة البلاد ومواصلة نشاطه الثوري من الخارج.
همام حوت
ممثل مسرحي كوميدي سوري، أيّد الثورة السورية منذ بدايتها واستخدم فنه كوسيلة للتعبير عن مواقف سياسية ناقدة للنظام. غادر سوريا واستمر في نشاطه المعارض من الخارج.
عامر سبيعي
ممثل سوري وابن الفنان رفيق سبيعي، انحاز للثورة السورية منذ بدايتها، وانتقد ممارسات النظام بشدة. توفي في المنفى عام 2015، لكنه ظل رمزًا للثبات على الموقف.
ريم علي
ممثلة ومخرجة سورية، أعلنت دعمها للثورة السورية منذ بدايتها وشاركت في النشاطات المناهضة للنظام. غادرت البلاد واستمرت في نشاطها الإبداعي لدعم قضايا الثورة.
مي سكاف
ممثلة سورية معروفة بلقب “أيقونة الثورة”، كانت من أوائل الفنانين الذين أعلنوا تأييدهم للثورة السورية. تعرضت للاعتقال والمضايقات، ثم غادرت البلاد، لكنها ظلت مدافعة عن القضية السورية حتى وفاتها عام 2018.
فدوى سليمان
ممثلة سورية، أصبحت واحدة من أبرز الوجوه الفنية المؤيدة للثورة، حيث شاركت في المظاهرات السلمية ورفضت الطائفية. غادرت سوريا بسبب ملاحقات النظام، وتوفيت في المنفى عام 2017.
كندة علوش
ممثلة سورية شهيرة، أعلنت تأييدها للثورة السورية منذ بدايتها، ودعت إلى إنهاء العنف واحترام حقوق الشعب السوري. غادرت البلاد واستمرت في التعبير عن مواقفها من الخارج.
لوزين عبد الكريم
ممثلة وكاتبة سورية، أعلنت تأييدها للثورة منذ بدايتها، واستخدمت المسرح والأدب كوسيلة لدعم قضايا الثورة السورية.
ليلى عوض
ممثلة سورية، انحازت للثورة السورية وأعلنت رفضها لممارسات النظام. اعتُقلت لفترة قصيرة بسبب مواقفها، ثم غادرت البلاد لمواصلة دعمها للثورة.
مأمون البني
مخرج سوري، أيّد الثورة منذ بدايتها وعبّر عن دعمه لتطلعات الشعب السوري من خلال أعماله ومواقفه السياسية. غادر سوريا واستمر في نشاطه من الخارج.
واحة الراهب
مخرجة وممثلة سورية، أعلنت تأييدها للثورة السورية ووقفت إلى جانب مطالب الشعب السوري. غادرت البلاد بسبب موقفها السياسي واستمرت في دعم القضية السورية عبر الفن.
سمر كوكش
ممثلة سورية، أعلنت تأييدها للثورة السورية ودعمت مطالب الشعب السوري. تعرضت للاعتقال من قبل النظام وقضت عدة سنوات في السجن قبل الإفراج عنها.
محمد أوسو
ممثل وكاتب سوري كوميدي، اشتهر بأعماله التي تعكس هموم الشارع السوري، مثل مسلسل بكرا أحلى. أعلن تأييده للثورة السورية منذ بدايتها، مما أدى إلى ملاحقته من قبل النظام. غادر سوريا واستقر في الخارج، حيث واصل التعبير عن دعمه للثورة من خلال أعماله الفنية وتصريحاته.
نوار بلبل
ممثل وكاتب مسرحي سوري، أعلن تأييده للثورة السورية منذ بدايتها واستخدم المسرح كأداة للتعبير عن معاناة السوريين. قدم أعمالًا مؤثرة مثل هاملت يستيقظ متأخرًا، وسلط الضوء على قضايا اللاجئين والمعتقلين. غادر سوريا بسبب مواقفه السياسية واستمر في دعم الثورة من الخارج.
مكسيم خليل
ممثل سوري شهير، أعلن دعمه للثورة السورية منذ انطلاقتها، مؤكدًا على حق الشعب في الحرية والكرامة. واجه ضغوطًا كبيرة من النظام دفعته لمغادرة البلاد. واصل التعبير عن دعمه للثورة من خلال تصريحاته وأعماله الفنية والإنسانية.
سوسن أرشيد
ممثلة سورية بارزة وزوجة الممثل مكسيم خليل، اتخذت موقفًا مؤيدًا للثورة السورية منذ بدايتها. دافعت عن حقوق الشعب السوري وعبّرت عن تضامنها مع المعتقلين وعائلاتهم. غادرت سوريا بسبب مواقفها السياسية واستمرت في نشاطها الداعم للقضية السورية.
عزة البحرة
ممثلة سورية مخضرمة، أعلنت تأييدها للثورة السورية منذ بدايتها ووقفت إلى جانب مطالب الشعب بالحرية والكرامة. تعرضت لضغوط كبيرة بسبب مواقفها السياسية، لكنها استمرت في التعبير عن دعمها للثورة وقضية المعتقلين.
رغد مخلوف
ممثلة سورية شابة، انحازت منذ البداية للثورة السورية، وعبّرت عن رفضها لممارسات النظام. غادرت البلاد نتيجة مواقفها السياسية، واستمرت في دعم الثورة وقضايا السوريين من الخارج.
سامر رضوان
كاتب سوري معروف بأعماله الجريئة، مثل مسلسل الولادة من الخاصرة، الذي سلط الضوء على قضايا الفساد والاستبداد. أعلن تأييده للثورة السورية منذ انطلاقها، وواجه ملاحقات وضغوطًا كبيرة من النظام بسبب مواقفه.
فؤاد حميرة
كاتب سوري بارز، اشتهر بمسلسلاته التي تعكس الواقع السوري، مثل غزلان في غابة الذئاب. أعلن تأييده للثورة السورية، وواجه بسبب مواقفه السياسية تضييقًا كبيرًا، ما دفعه إلى مغادرة البلاد ومواصلة نشاطه الأدبي والسياسي من الخارج.
الأخوان ملص (محمد وأحمد ملص)
فنانان سوريان وممثلان كوميديان، عرفا بأعمالهما الساخرة التي تنتقد الأوضاع السياسية والاجتماعية في سوريا.
منذ بداية الثورة السورية، أعلنا تأييدهما الكامل لها، واستخدما الفن كأداة للتعبير عن معاناة الشعب السوري.
بسبب مواقفهما الجريئة، تعرضا للملاحقة من قبل النظام، مما دفعهما لمغادرة البلاد والاستمرار في نشاطهما الفني الداعم للثورة من الخارج.
خالد تاجا
ممثل سوري قدير، يُعتبر من أبرز نجوم الدراما السورية والعربية. مع بداية الثورة السورية.
أعلن تأييده لمطالب الشعب السوري في الحرية والكرامة، ووقف ضد سياسات النظام.
عُرف خالد تاجا بمواقفه الوطنية الشجاعة، وكان من أوائل الفنانين الذين دعوا إلى التغيير.
توفي خالد تاجا عام 2012، ولكنه ظل رمزًا من رموز الفن الوطني والإنساني في سوريا.
نور مهنا
مطرب سوري معروف، أعلن دعمه الكامل للثورة السورية منذ انطلاقتها، وعبّر عن تضامنه مع مطالب الشعب السوري في الحرية والعدالة.
رغم الضغوط التي تعرض لها من قبل مؤيدي النظام، بقي متمسكًا بموقفه واستمر في دعم الثورة والفن الحر من خلال مشاركاته الفنية والإعلامية.
معتصم بالله العسلي
مغني سوري، دعم الثورة السورية منذ بدايتها، وعبر عن تضامنه مع الشعب السوري في مطالبه بالحرية والكرامة. واجه العديد من الضغوط بسبب مواقفه السياسية، لكنه بقي متمسكًا بموقفه الداعم للثورة، واستمر في نشر رسائل دعم للمظلومين.
يحيى حوى
مغني سوري متميز، أعلن تأييده للثورة السورية منذ انطلاقها، وقدم العديد من الأغاني التي تعبر عن معاناة الشعب السوري ودعمه للحرية. لم يتردد في توجيه رسائل سياسية من خلال فنه، ورغم الضغوط التي تعرض لها، استمر في دعم الثورة.
براء العويد
مغني سوري شاب، أعلن دعمه للثورة السورية منذ بدايتها، وشارك في العديد من النشاطات التي تساند المطالب الشعبية. غادر سوريا بسبب مواقفه السياسية، ولكنه استمر في دعم الثورة عبر الفن والمشاركة في الفعاليات الثقافية المناهضة للنظام.
موسى مصطفى
مغني سوري، أعلن تأييده للثورة السورية وساهم في نشر رسائل دعم الشعب السوري في نضاله من أجل الحرية. اتخذ موقفًا حازمًا ضد النظام وواجه العديد من التحديات، لكنه استمر في دعم الثورة من خلال الموسيقى والفعاليات.
عامر حمامي
منشد سوري، أعلن دعمه الكامل للثورة السورية منذ انطلاقتها. اشتهر بأعماله الإنشادية التي تعبر عن معاناة الشعب السوري وتدعو للحرية والكرامة. قدم العديد من الأناشيد الثورية التي تحفز الشعب السوري على الاستمرار في النضال، وواجه ضغوطًا من النظام، لكنه استمر في دعم الثورة من خلال فنه.
لقمان ديركي
ممثل سوري، عرف بمشاركته في العديد من الأعمال الدرامية السورية المميزة. مع اندلاع الثورة السورية في عام 2011، أعلن دعمه للثورة ووقف ضد النظام السوري. بسبب مواقفه السياسية،
تعرض لمضايقات من قبل النظام، مما دفعه لمغادرة سوريا. ومنذ ذلك الحين، واصل دعمه للثورة والتعبير عن معاناة الشعب السوري من خلال مشاركاته الإعلامية والفنية.