سوزان نجم الدين.. 7 معلومات عن المهندسة التي بدأت مشوارها الفني من خلال الرقص!
أثارت الفنانة السورية “سوزان نجم الدين” جدلاً واسعاً بين جمهورها خلال السنوات الماضية.
وذلك بسبب تسارع الأحداث في حياتها.. إليكم أغرب 7 معلومات رصدتها دراما تريند عن الفنانة سوزان:
1- صديقة فيروز!
خلال تهنئة سوزان للفنانة اللبنانية العريقة فيروز بمناسبة عيد ميلاد الأخيرة الـ 85 ، وصفت سوزان فيروز بأنها “صديقة الطفولة والحاضر والمستقبل”.
وقالت أيضاً أن فيروز رافقتها في كل مراحل حياتها بأحزانها وأفراحها، وذلك رغم الفارق العمري بينهما.
2- سوزان الراقصة!
بدأت “مارلين مونرو” كما يحلو لوسائل الإعلام تشبيه سوزان بها، بدأت مشوارها الفني من خلال العمل كراقصة باليه وفلوكلور شعبي في فرقة زنوبيا، وذلك من خلال مجموعة عروض قدمتها على خشبة مسرح الحمراء في دمشق.
3- لديها نادي رياضي وشركة إنتاج فني!
لدى سوزان اهتمامات رياضية واضحة، حيث تمتلك نادي رياضي في منطقة المزة بالعاصمة دمشق يحمل اسم “تشامبيونز” أي الأبطال.
تملك نادي رياضي اسمه تشامبيونز في أوتوستراد المزة في دمشق، وتمتلك شركة إنتاج فني اسمها (سنا للإنتاج الفني).
4- كانت مهندسة!
درست سوزان الهندسة المعمارية في العاصمة السورية دمشق وتخرجت منها بتقدير امتياز، لتعمل مهندسة في التلفزيون السوري، و مدرسة في الجامعة ذاتها.
5- هذا هو سبب شهرتها!
بدأت شهرة سوزان من خلال مسلسل شاركت فيه يحمل اسم “نهاية رجل شجاع” عام 1993 مع الممثل أيمن زيدان وبإخراج المخرج نجدت إسماعيل أنزور حيث أدت فيه دور “لبيبة”.
وبسبب هذا المسلسل تحديداً وبعد نجاحه الكبير بدأت العروض تنهال على سوزان للمشاركة في العديد من الأعمال الدرامية السورية، ثم انطلقت في نجوميتها.
6- مشكلتها مع باسم ياخور !
لتضحت المشكلة بين الفنان باسم ياخور والفنانة سوزان نجم الدين، من خلال خلافهما حول حلقة من البرنامج الذي يقدمه ياخور بعنوان “أكلناها”.
وكان ياخور قال إن سوزان لن تظهر معه في البرنامج لأنه لم تتم دعوتها، لترد سوزان بتكذيب ياخور والقول إنها تلقت الدعوة للمشاركة، وأن لديها التسجيلات الصوتية التي تثبت صحة كلامها.
7- سوزان لاتكبر !
مع أن مواليدها عام 1966، أي أن عمرها 53 سنة، إلا أن سوزان مازالت تفاجئ متابعيها بأحدث الإطلالات الفاتنة والتي تكشف فيها عن موديل جديد تثير فيه الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي.
اقرأ أيضاً: قاسم ملحو ينشر فحوى رسالة وصلته من أحد متابعيه ويعلّق: لست ميالاً للفضـيحة!