مشاهد جريئة في الدراما السورية عرضت مقدميها للانتقادات
مشاهد جريئة في الدراما السورية – تريند:
ضجت مواقع التواصل خلال اليومين الماضين بمشهد جريء جمع الفنان عبد المنعم عمايري والفنانة كندا حنا.
وتعرض الثنائي إضافة للقائمين على فيلم “الإفطار الأخير” الذي احتوى على مشاهد رومانسية لانتقادات حادة.
إذ عبر الكثير من المشاهدين عن استيائهم من تأدية هكذا مساهد ضمن الدراما السورية.
عبد المنعم وكندا، لم يكونا أول ممثلين يتعرضان لهذه الهجمة، فقد سبق وأن حصل ذلك مع العديد من الممثلين قبلهما.
القبلة الأولى في الدراما المعاصرة كانت بين سلاف فواخرجي “نغم”، وسامر المصري “قصي”، في مسلسل “ورود في تربة مالحة”.
ورغم أنها لم تكن بالجرأة التي نراها اليوم، إلا أنها اعتبرت زائدة وغير مناسبة للأعمال التلفزيونية.
من بعدها تأتي القبلة الحميمية للفنانة “يارا قاسم” والممثل يزيد السيد بمسلسل “بدون قيد”، على منصة يوتيوب.
والتي ذكرت يارا في مقابلة لها أنها اضطرت لمغادرة البلاد بعد ردة فعل الشارع عليها.
وفي الحديث عن مشاهد جريئة في الدراما السورية لا ننسى مسلسل “شارع شيكاغو”.
مسلسل شارع سيكاغو، الذي اعتبر كأحد أكثر الأعمال السورية احتواء للمشاهد والقبلات الحميمية.
ومنها قبلة الفنانة “سلاف فواخرجي” وزميلها “مهيار خضور”، ومشاهد أخرى بين ريام كفارنة وخالد شباط.
ويأتي بعدها المسلسل المشترك 8 DAY، والذي احتوى أيضاً على مشاهد حميمية كثيرة بين مكسيم خليل وسنتيا خليفة.
إذ العمل صورة بنظرة أجنبية، بعيداً عن شكل الشخصيات العربية التي تطرح في الأعمال الدرامية.
ويرى الجمهور أن عرض مشاهد جريئة في الدراما السورية لا تناسب عادات وتقاليد المجتمع، وأن الهدف منها شهرة العمل فقط.