أبدت المطربة السورية سهر أبو شروف رأيها في العديد من القضايا الشخصية، أهمها المساكنة والزواج المدني، نافية أن تقدم على تلك الخطوات.
وقالت أبو شروف بأن رأيها وعدم قبولها بالاقدام على الزواج المدني، لا يتعارض ويتنافى مع الأشخاص الذين يقومون به.
وتابعت المطربة السورية في لقاء صحفي رصدته منصة تريند متسائلة عن دوافع القبول بذلك الزواج، في حال أنها قادرة على الزواج والطلاق برغبتها.
قائلة “أنا ضد الزواج المدني وما بتجوز من غير ديني، وما بعيش المساكنة لأني بكل بساطة بتزوج وبطلق”.
وأكدت سهر أبو شروف بأن مسؤولية عائلتها بعد رحيل والدها، كانت السبب الرئيسي في ابتعادها عن العيش بقصص الحب والغرام.
وذلك تباعاً لوصية والدها الراحل بأن تكون مسؤولة عن عائلتها، كون لديها شقيق واحد ولا يستطيع تلبية حاجيات منزلهم لوحدة في ظل الظروف الصعبة.
ورفضت ابو شروف فكرة الاستقرار خارج سورية، لأنها تعتبر بأن العائلة هي الحضن الدافئ ولا تستطيع الابتعاد عنه.
اقرأ أيضاً: نسرين طافش تفسخ قدميها أمام المتابعين وتحظى على إعجابهم (صور)
مؤكدة في حال رغبتها بذلك واضطرت للإقامة في خارج سورية، فلا بد من اصطحاب أحد أفراد عائلتها معها.
وخلال حديثها أجهشت سهر أبو شروف بالبكاء بعد استذكار كلبها الذي توفي مؤخراً والذي كان يحمل إسم “بيكاتشو”، مشيرة بأنها كانت تشعر بالأمومة اتجاهه.
